مرحبــا بك ايها الزائر .. إذا كنت غير مسجل لدينا يسعدنا تسجيلك والمشاركة معنا ..}
مرحبــا بك ايها الزائر .. إذا كنت غير مسجل لدينا يسعدنا تسجيلك والمشاركة معنا ..}
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» علمني العيال الحياء
قصص لن تنساها Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 29, 2010 1:27 am من طرف أسير الزمن

» ۝❝ هل ممكن أن يكون صديق النت أفضل من صديق الواقع ❝۝¸¸
قصص لن تنساها Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 13, 2010 10:57 am من طرف أسير الزمن

» هـــــــل مــــــــن مــــــــــرحــــــــــب!!
قصص لن تنساها Icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 5:26 pm من طرف أسير الزمن

» كوني كـ اللؤلؤهـ ولا تكوني كـ الوردهـ
قصص لن تنساها Icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 11:59 am من طرف أسير الزمن

» امرأه قالت لرجل اسود يا اسود فماذا كان رده عليها ؟ ادخل وتعلم
قصص لن تنساها Icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 11:54 am من طرف أسير الزمن

» عفواً .. إنت في سلة المحذوفات ...!!‎
قصص لن تنساها Icon_minitimeالسبت سبتمبر 11, 2010 6:19 pm من طرف أسير الزمن

» الجيرررران
قصص لن تنساها Icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 5:47 pm من طرف استار جيزر

»  بعد الزواج أين يذهب الحب ؟
قصص لن تنساها Icon_minitimeالأحد أغسطس 01, 2010 5:04 pm من طرف استار جيزر

» فـتـــــــــإآهْ تقـــــتـل وآلــــدهـــــآ
قصص لن تنساها Icon_minitimeالأحد أغسطس 01, 2010 4:11 pm من طرف استار جيزر

التبادل الاعلاني

 

 قصص لن تنساها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسير الحب
عضو فعال
عضو فعال
اسير الحب


تاريخ التسجيل : 02/04/2009
عدد الرسائل : 70
ذكر
المزاج : قصص لن تنساها 8010
نقاط : 172

قصص لن تنساها Empty
مُساهمةموضوع: قصص لن تنساها   قصص لن تنساها Icon_minitimeالخميس أبريل 09, 2009 7:38 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

القصه (1)

يحكي أن رجلا من سكان الغابات كان في زيارة لصديق له بإحدى المدن المزدحمة، وبينما كان سائرا معه في إحدى الشوارع التفت إليه
وقال له " إنني أسمع صوت إحدى الحشرات "....
أجابه صديقه " كيف ؟ماذا تقول ؟ كيف تسمع صوت الحشرات وسط هذا الجو الصاخب ؟"
قال له رجل الغابات " إنني أسمع صوتها .. وسأريك شيئا "...
أخرج الرجل من جيبه قطع نقود معدنية ثم ألقاها على الأرض..
في الحال التفتت مجموعة كبيرة من السائرين ليروا النقود الساقطة على الأرض..
واصل رجل الغابات حديثه فقال
"وسط الضجيج، لا ينتبه الناس إلا الصوت الذي ينسجم مع اهتماماتهم.. هؤلاء يهتمون بالمال لذا ينتبهون لصوت العملة، أما أنا فأهتم بالأشجار والحشرات التي تضرها ..
لذا يثير انتباهي صوتها


القصة(2)

سأل حكيم نملة : كم تأكلين في السنة؟؟؟؟
فأجابت النملة : ثلاث حبات
فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات
ومرت السنة ..... ونظر الحكيم فوجدها قد أكلت حبة ونصف
فقال لها : كيف ذلك
قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني أما بعد أن وضعتني في العلبة فقد خشيت أن تنساني
فوفرت من أكلي للعام القادم

القصة(3)

في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . .. ... إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . . . لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء ,
فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف ! .
.. و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة , إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم , أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب ! ! . .
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها , لكن جسد الأم مع ثيابها
كان غارقًا في البلل . . .. أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته
مائلاً على أحد الجدران , و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر . . ...
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا ,
و قال لأمه : " ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ! "
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء . .
.. ففي بيتهم باب !!!!!! ,
ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من المرارة و التمرد و الحقد
تحياتي لكم اسير الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص لن تنساها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الثقافية والادبية :: Oo القصة والرواية oO-
انتقل الى: